منذ ان خيمت على مدينة الموصل غيمة الركود الاقتصاديبفعل اسعار الصرف المتذبذبة. ازدات أعداد البطالة مع شح كبير في فرص العمل، باتت الحركة داخل المدينة شبه معدومة، ما سبب استياءً واضحا لدى تُجّار المدينة والمستثمرين، مُبيّنين أن قلة الاستهلاك وفقدان العمل سببا رئيسيا بقتل الاقتصاد.