https://www.youtube.com/watch?v=kCWhGOEExpw
الكاتب: Linda
https://www.youtube.com/watch?v=2TpOmlbP-64
الضيوف: خالد كبيان – مستشار رئيس الوزراء لشؤون الرياضة عدنان لفتة – صحفي رياضي https://www.youtube.com/watch?v=ThhtPlzVHT8
الضيف: حسين مؤنس – رئيس حركة حقوق https://www.youtube.com/watch?v=h2nJSPz-UI8
https://www.youtube.com/watch?v=VN_Utixs91s
https://www.youtube.com/watch?v=VKDt8Fljc1w
https://www.youtube.com/watch?v=6sY5TAJ3P9c
أكدَ وزيرُ النفط، حيان عبد الغني، أنّ الوزارةَ تعملُ على إعادةِ تنشيطِ حقولِ كركوك النفطية وزيادةِ إنتاجها عبرَ الاتفاق الجديد مع شركة بريتش وأوضح عبد الغني خلال تصريحات صحفية أنّ حقولَ كركوك شهدت تراجعًا في الإنتاج خلال الفترة الماضية، وتسعى الوزارة لرفع الإنتاج إلى أكثر من 450 ألفَ برميلٍ يوميًا، بالإضافة إلى زيادة إنتاج الغاز إلى أكثرَ من 400 مليونِ قدمٍ مكعبٍ يوميًا واستثماره بشكلٍ مستدام. كما كشف الوزير أنّ الاتفاقَ يتضمنُ إنشاءَ محطةٍ كهربائية بطاقة 400 ميغاواط، سيتمُّ استخدامُ جزءٍ منها لتشغيل المنشآت النفطية، بينما سيتمُّ تحويلُ الفائضِ لدعم الشبكة الوطنية، مما يُسهم في تعزيز إمدادات الطاقة في العراق.
أعربَ وزيرُ الخَارجيّةِ الإِيرانيّ، عبّاس عراقجيّ، عَنْ استعدادِ بلادهِ الكَامل للوقوفِ مَعَ العراقِ فِيْ مُواجهةِ الإِجراءَاتِ الأَمريكيّةِ غير القانونيّةِ المُتعلقةِ بإِنهاءِ الإِعفاءاتِ الّتيْ تَسمحُ للعراقِ بِاستيرادِ الغَازِ مِنْ إِيرانَ. فِيْ مَنشورٍ لَهُ عَلَى منصةِ “إكس”، وصفَ عراقجيّ القرارَ الأَمريكيّ بِالتّصعيدِ ضدَ الشّعبِ العِراقيّ، مُشيرًا إِلَى أنَّ هذَا القرارَ سَيحرمهُ مِنَ الوصولِ إِلَى الخَدماتِ الأَساسيّةِ مثل الكهرباءِ، خاصةً مَعَ اقترابِ فَصلِ الصّيفِ وارتفاعِ دَرجاتِ الحَرارةِ. وأكّدَ عَراقجيّ التزامَ إِيران التّام بِمُساعدةِ العراقِ، وَتعهدَ بِالتّعاونِ مَعَ الحكومةِ العِراقيّةِ فِيْ مُواجهةِ هذهِ الإِجراءاتِ، مُؤكدًا دعمَ بلادهِ لحقوقِ العراقِ فِي الحصولِ عَلَى إِمدادَاتِ الطّاقةِ.
حمّلتْ عضو مجلسِ النّوابِ فيان دخيل وزارةَ الكهرباءِ مسؤوليةَ تلكؤ قطاعِ الطّاقةِ فِي العراقِ. وقالتْ دخيل فِيْ تَصريحٍ لعراق 24 إِنَّ الوزارةَ تَعاقدتْ مَعَ شركاتٍ غير رصينة وَلَاْ تَمتلكُ مُقومات النّجاحِ لتنفيذِ مشاريع عملاقة فِيْ مَجالِ الكَهرباءِ، داعيةً الحكومةَ إِلَى وضعِ حلول جذريّة وَليسَ العمل لمدةِ أربع سنواتٍ فَقَطْ.