رغم المبالغ المهولة التي دخلت الى محافظة نينوى، الا ان واقعها الصحي يشكو تراجعا في البنى التحتية واهمالا على مستوى الخدمات والنظافة والعلاجات، حيث فقدت المحافظة اكثر من ٨٠٪ من المؤسسات خلال الحرب وسط عجز حكومتها المحلية، امام توفير مشاف عصرية تواكب ما موجود في الدول المجاورة.