أوضحت وزارة النفط، آلية التصدير السنوية والشهرية وسعر البرميل، فيما حددت الأسواق العالمية الأكثر استيراداً للصادرات.
وقال المتحدث باسم الوزارة عاصم جهاد، أن النفط العراقي يسوق الى عدد من الأسواق منها الآسيوية الذي يحظى بالحصة الأكبر باعتبارها سوق واعدة وقريب، الامر الذي يحقق أعلى الإيرادات من خلال ذلك، إضافة الى التعاقدات مع الشركات الأسواق الأوروبية او الأمريكية.
وأشار الى أن “عملية التسعيرة الشهرية تتم بعد اجتماع موسع في أعلى المستويات ليتم فيها تسعيرة النفط العراقي حسب نوعية النفط وكثافته ووفقا سعر برنت، لافتا الى أن الوزارة ملتزمة في كميات الإنتاج او باتفاق أوبك بلاس.